نشرت وسائل التواصل الاجتماعي صورة لعميل، في الثلاثينيات من عمره يدعى اسماعيل فكري، ادين بالعمل لصالح تل أبيب، مربوط بصاروخ جاهز للاطلاق على اسرائييييل.
ويبدو أن الإجراء الإيراني جاء على سبيل القصاص منه اثر نقله معلومات واحداثيات من الداخل الايراني واوصلها للموساد.